وتسألني ،
كيف حالي ؟
أنا على حافة الجراح
أضمد الحواف ..
و لا تسلني عن الأعماق
فيلزمها جرّاح ...
و أنا لا أملك إلاّ مقصا ،
يقصّ على قلبي
حكايات الألم
و علبة مسكّن ،
لايسكّن أيّ وجع
وبعض الضّمادات
لا تضمّد الروح
و لا توقف نزيف الجروح
وليس لي غرفة
للعمليات ..
لأجمّل ماهو آت ..
فغرفتي مظلمة و باردة
كقهوتي اليوم و البارحة
كنافذتي المطلّة على الوجع ،
كغيمة هاربة ،
من بين السحاب
تناشد شعاع شمس
و لحظة دفء واهية ....
كيف حالي ؟
أنا على حافة الجراح
أضمد الحواف ..
و لا تسلني عن الأعماق
فيلزمها جرّاح ...
و أنا لا أملك إلاّ مقصا ،
يقصّ على قلبي
حكايات الألم
و علبة مسكّن ،
لايسكّن أيّ وجع
وبعض الضّمادات
لا تضمّد الروح
و لا توقف نزيف الجروح
وليس لي غرفة
للعمليات ..
لأجمّل ماهو آت ..
فغرفتي مظلمة و باردة
كقهوتي اليوم و البارحة
كنافذتي المطلّة على الوجع ،
كغيمة هاربة ،
من بين السحاب
تناشد شعاع شمس
و لحظة دفء واهية ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق