الشاعرة/ غادة عثمان

كالروح أنت
..........
كالبحر عشقك عميق ويغرقني
كالنهر حبك رقراق ويرويني
كالعطر أنت فواح ويأسرني
كالدم أنت تجري بشراييني
كشلال أنت تجرفني تبعثرني
كالوطن أنت ملاذ و يحميني
كالنار قربك حر لظاها يلهبني
كالنار بعدك وجمر الشوق يكويني
كالنغم همسك يسري بأذني يطربني
كالشعر غزلك يسعدني ويشجيني
كالأب أنت بفيض حنانك تغمرني
كالأخ أنت غيرتك علي تشقيني
كالأم أنت تراني أجمل الخلق
أخطئ تسامحني أغضب تحتويني
كالروح أنت لا تغادرني فتقتلني
كحياة أنت يا قدرا كتب على جبيني

بقلمي #غادةعثمان

الشاعرة/ سحر محمود

انا القلب إذا عشق

انا النبض متي سكن

انا الزمان ان صدق

انا حلم

تمنيت

انا الفجر إن يوما حبي انتظرت

انا الهوي أن يوما عشقت

والغدر حين ائتمنت

انا النساء. لديك

ولكني ما اعترفت

انا الغد الميت بعيناك

انا الصمت المرهق لشفتاك

انا عبير الحب الذابل

بقلب أمس

نداك

انا المر بحياة

جئت انت فحلاك

انا حبيبي

ترك قلبي وهواك

سحر محمود

الشاعرة/ مريم الشاعرة المغربية

قلمي بين يدي ....
وحروفي تائهة....

اوراقي متبعثرة...
كيف الملم افكاري...

وكلها شاردة...
بين الامس واليوم والغد...

متناثرة خجولة متبعثرة...
قلمي اراد ان يكتب....

ماذا سيكتب؟..
اوراقي تحمل عبأ ثقيلا....

ودواتي ملئ بالحنين...
وحروفي تبحث عنه ...

وكلماتي منهارة من الشوق...
كتبي تدرف الدمع من السهر...

وكل اشيائي في دجر...
الى متى ساظل في حرمان...

وصمته وهو في نسيان...
في هجر مستمر وهو مستقر...

لا يبالي لا بالانسان وليس له امان...
حتى مشاعري معتقلة في بئر الادمان....

بقلم.....مريم الشاعرة المغربية

الشاعر/ نصر محمد

حجة ربانية
في صرة التكوين
عطاياك السميكة بما
أمست أصبحت رواية
فصلت منها بياض
النص قطعة 
من ثوب الغدير
فاصلة أسر آسر
في مشهد الروعة
حضنت من الغوايات
على طرح الهضاب
تفجر الإعراب
بحبو الترجمات
طالب ومطلوب
على شفاهي 
معانيك ميناء السعد 
لم يدركني بوار 
قط الخربشات
العنيفة إلا ما كان
في زاوية من زوايا 
الرذاذ المطلي بكسوة
من حجر كعبة 
بذاكرتي التي 
طلها منها سعيك
سياج النوافذ
قرن الزمان 
منتهى اللذة 
ثم الأشواط
ثم وجه الشغف
أوصافك قصفت
جبهة التحرير
سجل قلمي 
على وجنتيك
محابر ظلك زخم
من حثيث النساء
شهادة الهيكل 
بصمة ختم نهم
بحمل حنين لي
في مراعيك
قطفة فم من يم
صنبعة الأجواء
قرصنة الدوائر
في البحور من 
قوافي أناملك
بحق شبكة 
في اللجوء
خرجت أجنحتي 
في خشوع ها أنا 
مازلت في استلام
طرد الشعوب
فاتح بالتي 
هي أحسن 
الرحمة المهداة
قربك عكس من
المرايات سكن المدى
دوري المصالح
شعاب الهنا
طه والمزامير
مطار الماظة
بريق جلد والمواويل
الصبر والإحسان
قطفت من الوقت
على إطار الحسان
الذهبي نور حور
بعين نن وعيك
توضأت بسكرة
حواس الوفود
رسائل خالدة
بقدم صدق
على جبيني
سجدة قدر تنعمت
تلك أمة لم تخلوا
لها في سقف التطلعات
أماني الحكومات 
الزاخرة من 
فوق عرش الهز
نفسي هي 
في بحبوحة الواحة
راحة الوقائع
ركبت فوق 
متون الأذون
طبقات فيها
من السرد مافيها
لم تدركها مغادرة
حجزت على جريد السعف
أحاكي الصعود والهبوط
من سفر طفل مولع
بالحبل شد الوصال
بين ثدي الصياغات
وله الحروب ولع المستعمرة
ضلعك له من العنفوان
الشمس والقمر بحسبان
سهام صوب 
الدفع الرباع
أهيم على سلاسل 
من السعي والرماد
كحلك زاد 
قبل أن يقطف
ضربت من الشعاب
خمسة غمسة لمسة 
بديهية في الجاذبية
سفيرة أنت 
من النيات الحسنة
بين المد والجزر
سنابرق في الشراشف
ديمومة فيها
من حال عناقنا
لسان أمم الطير
فلتنظري على 
مابيننا فوق 
الجدار لبنة ساعة
مترعة على معصم اللين
نقلت من الوسائط
ظفر زفرة 
من أكاليل 
المخاض 
جدول الفرح
ولادتك كل يوم
من قوتي 
مشورة بواحي
لم تورط صمتنا
لفي فيك
جس المخالب 
طعمة لم 
يدركها على الشطآن
زوال الشفق
إلا ماكان
في مرار
أنت في الشروق
صيد البشرى
في شباك 
نزفت من الرضاب
أنت أول قصيدة
في الختام 
صيرورة براءة
جيشت لعمرك
من المداعبات 
السحرية بيننا
أسلحة من مفاتنك
جميلة تلك الرحلة
فيها من غرقي
على خصرك رقصة
مبنية للمعلوم
ليس علي جناح
إن قبضت أو بسطت 
أو استرسلت
لقد تسربل بي 
الخريف في هودج
الغضب المقدس
فيك من فصول الربيع
القارات السبع
التهمت من الشرح
على هامش التنزيل
إلهام لب الصفحات
الكتاب الحاجز
لحياتي أنت
لم تتسرب 
أطوي بطي الحدود
مقامات المعازف 
على أوتار المغانم
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد

الشاعر/ رفعت خوري

حلم البنفسج 
رفعت خوري (اسبانيا)

يامنْ دخلتِ القلبَ , بابُه موصدُ
روحي تغَرِّدُ , كنتِ أنتِ المقصدُ 
فاحَ البنفسجُ في رباهُ وتغَّنى المعبد
كنتِ حلماً في خيالي وحسابي المُبعدُ
حَسَمَ الدَهرُ مُنايا وهداني الموعدُ
أنتِ روحي , أنتِ نوري , لغذائي الموقدُ
هيا قومي وانعميني بلقاء مُرعدُ
قبليني , واحضنيني حتى وعيي يُفقدُ
أنتِ عنوانُ وجودي , أنتِ حبي الأوحدُ
والمسافاتُ التي قد فرَقتنا , قد تموتُ وتُبعدُ
ولقائي بحبيبٍ , باتَ حلمي مُأكدُ
قبلةُ من شفتيهِ تحيي روحي وتُسعدُ
سودُ عينيهِ ينادي كي أُصلي وأعبدُ
قَربَ اللهُ لقانا بُتُ أهوى المرقدُ
ولنهديهِ أتوقُ , ورجائي الموعدُ
قصدي أن أحيا بظل وربيعٍ أمجدُ
في ذراعيهِ تنامى الليلكيُ المنجِدُ
وعلى أغصانهِ تنمو الحياةُ وتوعدُ
قومي , تعالي حبيبتي , فالعمر يمضي ويرقدُ
ما الدنيا إلا نسمةُ تدنو إلينا وتبعُدُ
آنَ لنا أنْ نحصُدَ الحقلِ الجميلَ ونُسعَدُ
فالحُبُ تحرُقُهُ السنينُ وثمَ يهوي ويرقدُ
فااحسمي الأمر حياتي , إذ لقانا مُقِّيدُ

رفعت خوري (الأندلس , إسبانيا)

الشاعر/ وضاح جاسر

ــ وطن الأوجاع ــ

وطنٌ من الأوجـاعِ يندُبُ ذاتَهُ
ويخطُّ في سفحِ المدى مأساتَهُ .

قد أثقلوا بالنائبــــاتِ جنوبَــهُ
وشمالُهُ قد أفقــــدوهُ صفاتَهُ .

أنّـــى اتجهْتَ رأيتَهُ متلطّخاً
بدمِ البــــراءةِ لوَّنــُــوا مرآتَهُ .
ــــــــــــ
#وضاح_حاسر

الشاعر/ ابن عتيق رضا

____كأس الغرام____

وحسبت أن الهوى زيف 
وكلام شعر تخطه الأهواء
نصبت نفسي قاضيا للهوى
ولمت قلبا تستهويه النساء
وصدحت ملئ الفيه عاليا
عجبا لعشق يخشاه الأهصاء
عدوت في الحياة غير آبه
بموعد قد اختارته لي السماء
عيون مارأيت قبل مثيلالها
حين مرت أمامي الصهباء
الشعر كجدائل دجلة بربوة
ووجهها كالبدر بنوره وضاء 
حلمت ماشيا أني حزت قلبها
وذقت الغرام من مقلتيها زهاء
مليحة تسكن القلب من فورها
وتداوي عليل الوجد المساء 
حورية خيط الحرير على كفها
وأثمل إن لامس خدها الهواء 
انا بالهيام أحيا الموت مظطربا
وإن غادرتها كالطير فلها المفاء

___ابن عتيق رضا___

الشاعر/ بو علام حمدوني

نبض شرارة

أنشودتي ..
أنشودتي صرخة وثنية
تهتز لوقعها الأوهام
كرعدة تصدح صهيلا
على نوتات الرعشة
و وهج كبلته رذيلة لحظة .
أنتفض ..
من غبار انهيار الخذلان
كي لا يخدش إشراق النبض
حين يعانق و ميض الشوق
من أخمص العنان
للهيب الهذيان ،
لن أدع اختمار الحنان
في مهملات لحظ خذلان .
من صلب الرماد
و ترائب الوداد ..
على قمم الوهج
يتفتق صدى أديم الوجدان
أسمية بذرة الربيع ،
فصل نور في الظلمات
يعانق دفء الملحمة الغجرية
تجر قلمي من الأنين .
أنشودتي ..
مرآة سمفونية غجرية
تفجر تهليل خوالجي
على عزف ينقشع له ..
ضباب الصوت ،
يتحرر من وقع العويل
و زحف التجاعيد
على صحيفة دجى المدى .
أنقش على نعش السراب
العابر ..
كلمات تناغي الوجود
و صحيفتي تضاهي الوجود ،
يكسر وكر القيود
في متحف العمر .
هي ذي نوتات أنشودتي ،
تتدفق مواويلها
من خفقان الوهج ،
يزدان بانبلاج الرعشة
تنساب زاحفة
في ردهة الرجفة ،
رحيق ..
على إيقاع بحة لقاء .

بوعلام حمدوني
وجدة ، 30-10-2018

الشاعر/ أبو نجيب الراشدي

ياحبيــــب سلمته قلـبي واستلم
روحي وأنفـاسي ونبظاتي فـداك

انت ياقبلة هــــــــــــونا والحـرم
انا ظرك تمشي على هيئة مـلاك

إن زارنـــي طيـفك ينسيني الهرم
وإذا تجــــلى الخـد يغمرني بهاك

مـــــــن يشبهك ياحـلو بل كلاولم
اجـد بها الدنيا يضاهي لـي حلاك

إن شئت بحــر أو بر اوعالي القمم
خـذني فديتك أين ماتمضي معاك

ماكتبت أبياتي من وحــــي القلم
بل من دمي زخرفتها ترحم عساك

ماهمــــني العذال من عاتب وذم
الى جهنم قـــــودني امشي وراك

مش عيب المحبوب إن قبل وظم
ولا حــــــرام يافاتني لمسة شِفاك

عشقـــــنا مشروع من رب الامم
مستحيل يازين ترضى لي الهلاك

لوتفارقني يكــــون عيشي انعدم
وقتــها اكتب رثاء واحسن عزاك

بعــــدها مابا يفيــــــدك الندم
ولا الاسف يرجع رحيلي أوبكاك

ك/ابـــونـجــيـب الــراشـــدي

الشاعر/ محمد مدحت عبد الرؤف

ـــــــ[ دمـــوع ]ـــــــ
كم سالت دموعى و أرهقت من عزمها العينان ...
حتى تجمعت و سارت من كثرها الوديان ...
فمن يشعر ببكائى سوى حبيب قريب إنسان ...
وكم يزرف القلب دماً حين فقد الأمان ...
و كم نزفت الجوارح حينما علمت بمن خان ...
فكم ترانى أبكى على من غادر و لم يترك عنوان ...
أيكون الإشتياق أم الحنين و ما يستسيغه الوجدان ...
أم التفكير و قلة التعبير بما يجيش فى الأذهان ...
لا أعرف المبررات ؟
و لكن تُلقى على الذكريات بظلالها ألوان ...
و لم أعرف لما الغموض الذى يدهشنى
و يعجز عن وصفه اللسان ...
و ها أنا ذا أنتظر الحضور إلى الآن ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف

الشاعر/ المهندس سعيد الزيدي

روح شاعر
*******
علا حرفي ومن غنج الدَلالِ
كأنّ القلب يُرْمى من الجبالِ
صريعٌ في هواهُ مثل بدرٍ
تهادى يجمع الأشواق سالي
فصفّقَ من غرامٍ لا يغنّي
وقد ناحت بهِ دمع السلالِ
فأينَ الودّ عانقتُ الأماني
وحلمي ناح دمعاً من الأطلالِ
فلا نسيتُ الجوى يوماً أبوحُ
تسائلني حروفي في الجمالِ
فقلتُ ومن قصيدٍ ما أعاني
فقد بُحَّ الغناء ومن ثقالي 
الشاعر المهندس سعيد الزيدي
العراق-بغداد -30-10-2018

الشاعر/ ماجد ذاكر

..... حبيبي.. 

أعزف لي لحن الغزل..
ودعني اراقصك
علي احلي نغم..
أنشد تراتيل العشق..
واطوق بيديك خصري..
واطبع على جبينك
كثيراً من القبل..
اهواك ياعمري..
يامن في هواك..
نسيت..ماضي قد رحل..
فالروح تهفو إليك..
دعني اسكن انفاسك
والامس ملامحك
فانا لم اعرف
معنى الاشتياق إلا معك
راقصني حبيبي
و أعزف لي لحن الغزل..
ماجد ذاكر

الشاعرة/ كريمة علي رمضان

مطر...

بعد غياب طال وانتظار زادني اشتياق أقبلت تتجلى
لم يعد هناك حاجز بيني وبينها .هي تريد أن تغرقني و أنا اريد أن اتنفسها

زخات رقيقة
تهدي عطرها للأرض
فتنتعش روحي

كريمة علي رمضان

الشاعرة / مريم الشاعرة المغربية

خواطرنا اشعار بداخلنا...
خواطرنا مرأت تجسدنا...

تعلوابها ندائاتنا...
تزهر بالحب حياتنا...

تنير بها اقلامنا...
حروفنا وكلماتنا...

خواطرنا بداخلنا...
تنبض بها قلوبنا...

نعيش ونحيا بين السعادة وكبريائنا...
تحيط بمشاعرنا وخواطرنا...

وتنتج من قلوبنا وارواحنا...
احلى حكايات وكلمات تشخصنا...

خواطرنا بداخلنا الهام وشموخ غايتنا..
تعلو بها سطورنا ومناهجنا...

ترفع من الحب للحبيب راياتنا...
من العشق الملتهب وهيامنا....

من السحر في الكلمة واحلامنا...
خواطرنا بداخلنا تحيي كل حياتنا....

بقلم ...مريم الشاعرة المغربية

الشاعر/ محمود ماضي

--------------------- شَعٌر أَسِير ----------
أَطْلِقِي شَعْــرُكِ واعــطيِــــــــــهِ....حَـرِيَّتَـهُ فِيَا تُـرى مَا لَـوْنُـــــــــهُ
أَأَسُـــودُ كَالْلَّيْلِ بَيْنَ كَتِـفَــــــــيكِ.....وَالنُّـجُـــــــوم تُـــزَيِّنُ سُــدُولُــهُ
أَمْ كَشَلَاَّلِ نَهْــرِ تَتَمَـــــــــــــايَلُ.....وَتَـتَلَاطَـــمُ أَمْــوَاجُــــــــــــــــهُ
لَيْـتَ عُمَــــرَي كُلّــــهُ أَسْبَـــــحُ.....أَوْ أَغْــرَقُ وَلا يَـجْـرُفَنِـي تَيَّارُهُ
اُطْلُقِيــهِ يا شِيمَـةِ الْعُـلَا يتمــايلُ.....ويتـطاير مع النسـماتِ خُصُولهُ
لَكِ هُدْنَةِ مِنَ الْأيَّـامِ ثَـلَاثَــــــــةَ......لِتَـطْـلُقِـــي بِالْإحْسَـانِ سـرَاحَـهُ
فَإِنْ لَمْ تَفْعَلِـي أُقِسْــــمُ يا فَـاتِنَـةُ......الْجِــمَــال أَنّــي سَـأُحَــــــــرِّرُهُ
وَأَحُـــلُّ أَصْـفَـــــــــادَهُ وَاُقـْتُـلنَ.....حُـرَّاسَهُ وَاِحْطِمْـنَ أَسْــــــــوَارَهُ
وَسَـاعَتْهَا عَلَـى جَبِينِكِ و عَلَــى.....أعْيُنكِ السَّــــاحِرَاتِ سَيُـرَفْـرِفُ
وَيَدِيِّ مِلْئِهَا حَنِينٍ عَلَـى خَدَّيْــكِ.....يَكْسُوَهَا شَعْرُكِ الطَّوِيلِ أَطْرَافَـهُ
وَعَيْنَـاي فِـــي عَيْنَـاكِ نَـاظِــرَةُ......تــشـفـي داءُ قَـلْبِـيَّ و تــزيـلــهُ
وَقَبَلَــةٌ عَـلـــَى جَبِينِكِ تَخْـمَــــدُ......نَارَ شَـــوْقٌ وَلَهِيبُ بَلُــغَ أَشُــدُّهُ
وَبِالْـحَبِّ اِرْفَـعْ سَتَـائــِرَ حُبَـــك.....ولأظن يَوْمًا ان اِرْخِي سُدُولَـــه
يَوْمُهَـا الطَّيـْر يَشْـــــدُو مترنــمَ.....بانـغـام حب دقـت طبولــــــــــهُ
وَالشَّجَـرُ عَلَـى أَوِتَـارِ شَعْـــرِكِ.....يَـرْقُـصُ وَتَتَـمَايَلَ أَوَرَاقُــــــــــهُ
سَأَنْتَظِـرُ عُمَــري كُلّـهُ بِشَـــوْقِ.....لـذاك اليـــوم بأمَـل أنْ أنولـــــهُ
فَمَالِـيُّ وَالْيَأْسُ بـدْ طَالَـمَـــا لِـي.....قلـبُ يَنْبِضَ بَاسِمُــكِ د قَـاتَــــــهُ
وَلَّــى قَـلَـــمُ يَنْبِضَ أَحَاسِيسُـــهُ......وَبِالْحَبِّ وَالْعُطُـفِ تُمْلَى أَحْبَارُهُ
سَـيَبْقَـــــى الْـــوَدُّ يَانِـعَـــا بَيْننَا......لَـنْ أتـوقع يَوْمًا ان يَحِينَ ذبولـهُ
بقلم / محمود ماضي

الشاعر/ أبو نجيب الراشدي

بصدري فــــــــؤادي فـز
وكم قُبله لكـم ألف ودز
وقـــــام يتـــــنر فــــــــز
ويتغنى لكل غالي وعزيز

يقرا لكــــم مــــوجــــز
ويبلغكم بانه قـدجــهز
وكـــم وكـــــم عــــــزز
راسائل ود فل تُقبل بليز

ك /ابونجيب الراشــدي

الشاعرة/ فاطمة محمد علي

تركت لك وصيتي ....
هذا القلب 
وبعض من كتاباتي ...
ربما اعود يوما 
يا من احب فانتظر 
عودتي .....
او ياتيك اخبارا
فيصبح ما لديك
ذكرتي ......
تاركه الايام تخبرك
عن عشقي وقصتي ...
باني عشت لك حتي
وان لم تعلم قضيتي ...
فعشقي اليك دونته
فاقره بقلبك ❤
ستعرف حتما حكايتي ....
بقلمي
# فاطمه محمد علي

الشاعرة/ هدى عبد المعطي محمود.. مجلة ملوك الحرف الالكترونية

كم من نداء
يستصرخك ...
فى ضوء أمنية..!!
و لأرجوان عطرك
نكهة قوس الشمس
وبهاء طلوعك
حلم يشرق ..
على قداس الحزن
فى عيوني
وجودك ....
يمحو من الوقت
خطئية الغياب
همسك ...
قناديل من شوق
تناثرت فى أستدارة الليل
غابة .. من لؤلؤ الحلم

#هدى عبد المعطي محمود

الشاعر/ عبد المنعم السقا

مشوار
...............................................
في رحلة حب
جماعية طوفان
سفينة نوح

عايمة علي البحر
مركب هواها
يرد الروح

واضح ان الرسالة وصلت
نبض
شارع مطروح

مرسا قاعدة كليوبترا
مكاحيل
بقي حيل مجروح

زعنفة في حِجر حَجر
حركت
الأحلام بصوت مبحوح

حبينا أوراق الشجر
نسيم ورد
النهار والصباح صابوح

بوح يا بحر بوح
رحلة حب
جمعية سفينة روح

راحت الأيام معانا
فين ضحكتك
يا حبيب الروح
................بقلم............
عبدالمنعم السقا