مجلة أدبية * فنية * متنوعة * شعر فصحى* شعر عامي* قصة * ومضة* أجتماعية ثقافية * سياسية

الاثنين، 29 أكتوبر 2018

الشاعرة/ جهينة الجندي

في هذا الصباح ..........
جمعت الحروف طوقاً من لؤلؤ زينت بها جيد ذاكرتي 
عسى أن أعيش معك طقوسي الصباحية بسلام ...
دون ضجيج للذكراة ......
حاولت أن أرسمك أجمل لوحاتي .....
و أعظم الحب ليعتلي منابر الروح ويراقص همساتي .....
أن يبقى الحب خيالا نعيشه
يحرك مشاعرنا
نرسمه الأجمل ونحلق به إلى مكان بعيد
لماذا نرحل به دوما بعيدا عن البشر ؟!!!!!!
هل الحب يثير الغيرة والحسد نريد أن نخفيه لنحافظ عليه .... ؟!!!!!!
أمحظوظ من ينال الحب .....؟!!!
ام أنه فتح على نفسه أبواب جهنم ....؟!!!!
لست ادري على أية صخور سيتكسر عليها الحب ؟!!!!
لكني أعلم أنك معادلتي الرياضية الصحيحة التي لا ارتياب فيها أوشك أن أحبك .......؟!!!!
والبقية تأتي .....
لا تسألني كم أحبك ......؟!!!!
لا تسألني إن كنت أحبك
إنك في السؤال
تجرحني
و أنت للروح شقيق
حبك نيران
تشعلني
ياولع القلب
الحب
دائي و أنت
تشفيني
لا يبرأ القلب منك
إلا بموت و أنت
تحيني
قلبي لا يبغي منك انعتاقا
و أنت بغرامك
ترويني
ازهر ياربيع قلبي
حبك وحده
يحميني
يا شوقي وحنيني
متى بوصالك
تأتيني
اعزف على نياط القلب
اسكن شراييني
و احتويني
يا مالك القلب لا تغب
عني
بعدك يشقيني
لا تسألني إن كنت أحبك
انت نور القلب
وضيء عيني
هو الحب دوامة تلفنا لتنعش إحساسنا وتسيطر على قوانا
صباحكم كانتم سعادة ومحبة
#صباحكم_عبق_الياسمين.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمي جهينة الجندي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق