طيفكِ الهاجعُ
على كتفِ السطور ،
لمْ يعدْ مورداً
لخصبِ النجوى
ولا موئلاً
لحريرِ الهمس
و هذا العطرُ
أصابهُ حزنُ الرواة
و صارِ الشوقُ ضريراً
في عتمةِ المراثي
تستعمرهُ الخيبات
و الصمتُ منبوذاً
فى العراء
يُعاني مرارةَ الرحيل
فطعنةُ الغدرِ المُوجعة
أصابتْ جسدَ العشق
أما الروحُ
فكانتْ بين شقيّ
الرحى تناضلُ للبقاء
على كتفِ السطور ،
لمْ يعدْ مورداً
لخصبِ النجوى
ولا موئلاً
لحريرِ الهمس
و هذا العطرُ
أصابهُ حزنُ الرواة
و صارِ الشوقُ ضريراً
في عتمةِ المراثي
تستعمرهُ الخيبات
و الصمتُ منبوذاً
فى العراء
يُعاني مرارةَ الرحيل
فطعنةُ الغدرِ المُوجعة
أصابتْ جسدَ العشق
أما الروحُ
فكانتْ بين شقيّ
الرحى تناضلُ للبقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق