أَطْعَمْتِـينِي الهَوَى
و غَدَرْتِ لِمَـاذَا
وَكُنْتِ مَاْمَنِي وَكَمْ
كُنِتِ لِي مَلاَذَا
وَ كُنَّا نَعِيشُ الغَرَامَ
بِحُلْوِ حَذَافِـرِهِ
حَتَى حَكَمَ بإعْدَامِي
حَبِيـبُكِ هَـذَا
وَ رَمَانِي فِي زِنْزَانَةِ
الأسَى أَنتَظِرُ
التَنْفِيذَ لاَحِلْمًا أرْجُو
مِنْكِ وَلا إنْقَذَا
إِذْ كَـيْـفَ للمَـرْءِ أَنْ
يَحْيَا وَ فُـؤَادُهُ
تَحْتَ لَسَعَاتِ الأسَى
صَارَ جُـذَاذَا
يُبَلِلُ الغَدْرُ شَيْبَ
الشُيُوخِ بِدُمُوعِهِمْ
وَ يَقْهَـرُ الصَخْرَ
وَ يُـذِيبُ الفُـولاَذَا
وَ مَا كَـانَ جُرْمِي
إِلاَ أنِّي عَشِقْتُـكِ
وَنَال مِنِ الهَوَى
كُلَّ مَقْصَدٍ رَامَهُ
وَ نِلْتُ مِنْكِ انْتِبَاذَا
لَيْسَ النَظْمُ هُنَا خَانَنِي
وَلاَ القَوَافِي تَمَرَدَتْ
فالسَيْلُ يُجْرِفُ الزَرْعَ
إنْ مَا سُقِيَ رَذَاذَا.
و غَدَرْتِ لِمَـاذَا
وَكُنْتِ مَاْمَنِي وَكَمْ
كُنِتِ لِي مَلاَذَا
وَ كُنَّا نَعِيشُ الغَرَامَ
بِحُلْوِ حَذَافِـرِهِ
حَتَى حَكَمَ بإعْدَامِي
حَبِيـبُكِ هَـذَا
وَ رَمَانِي فِي زِنْزَانَةِ
الأسَى أَنتَظِرُ
التَنْفِيذَ لاَحِلْمًا أرْجُو
مِنْكِ وَلا إنْقَذَا
إِذْ كَـيْـفَ للمَـرْءِ أَنْ
يَحْيَا وَ فُـؤَادُهُ
تَحْتَ لَسَعَاتِ الأسَى
صَارَ جُـذَاذَا
يُبَلِلُ الغَدْرُ شَيْبَ
الشُيُوخِ بِدُمُوعِهِمْ
وَ يَقْهَـرُ الصَخْرَ
وَ يُـذِيبُ الفُـولاَذَا
وَ مَا كَـانَ جُرْمِي
إِلاَ أنِّي عَشِقْتُـكِ
وَنَال مِنِ الهَوَى
كُلَّ مَقْصَدٍ رَامَهُ
وَ نِلْتُ مِنْكِ انْتِبَاذَا
لَيْسَ النَظْمُ هُنَا خَانَنِي
وَلاَ القَوَافِي تَمَرَدَتْ
فالسَيْلُ يُجْرِفُ الزَرْعَ
إنْ مَا سُقِيَ رَذَاذَا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق