هي كانت في.
منتصف كتاباتي.
تسقيها.نبع حرف ..
ويغرقني عطرها..
وتعلم انني مشتاق .
كيف كان مسمعي في
ذالك المساء...قناديل
فكري تناشد ..قلبي.
تنبض بك...نبضآ واحدآ
تلو الاخر..
ويكتبها القلم..
همسات تتساقط..
ويعزفها...وتر الحنين..نغمات.
تعلو.حد السماء..
تنادي...لحلمآ..
ان يأتي بك..
لذالك المكان...
شادي بحزاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق