يَحيَا فِينا نَشِيدٌ؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 21/5/2019
وطنٌ أُرجُوَانِيٌّ ما بينَ الحروفِ يُقِيم، يَأبَى السُّقوطَ وهو الجَمِيلُ القَدِيم، تُحاصِرُهُ الأفاعِي، والضِّباعُ ذواتُ الوجوهِ الكالحةِ النَّحِيفة، وتُرابِضُ المَنَافِي في وَجْهِ المَسَافاتِ المُخِيفة.. نُرْمَى بأطيافِ السَّنوات، يَحيَا فينا نَشيدٌ يُغَنِّي للأرضِ للقمَر، يُحَدِّثُ الأشجارَ عنِ الرَّبيعِ والمَطر؟؟!!
مجلة أدبية * فنية * متنوعة * شعر فصحى* شعر عامي* قصة * ومضة* أجتماعية ثقافية * سياسية
الأربعاء، 22 مايو 2019
الشاعر/ أحمد الصيفي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق