ومهما خدتنا بحور الغذل
وجاتنا وماجت على شطها
وضى المناره فوق المراكب بيحلف بيسابق نور ضيها
لانقدر نوفى ولو خصله كانت فى لليل شعرها
بنسهر نشوفها تنور سامرنا
نقيدالمراقد نولع فى نارنا
ونورها يغطى سمانا وسحابنا
كما الوهج سارح بيدفى قلوبنا
كتير كنى نحكى ونسرج قصايد
على حب ساكن فى قلب الحبيب
وجرحه بينذف ملاقى طبيب
وفجاه تغيم تمطر بغذره
وتطفى النيران الى كانت بوهجه
ويجى الظلام ونصحى بدمعه
اتاريها حلم وجانا فى منامنا
الشاعرهانى احمد
مجلة أدبية * فنية * متنوعة * شعر فصحى* شعر عامي* قصة * ومضة* أجتماعية ثقافية * سياسية
الخميس، 31 يناير 2019
الشاعر/ هاني احمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق