اخشي من ذلة الحروف تهلكني وهي في مستقر الحنجرة غصة
تراود لساني كانها حبيبة ترسل لحبيبها قبلة
لن تخضع معاناتي لتلك الغصة
ساقتطع الوصل فيما بينهم حتي ولو كلف الامر انعزال الرأس عن الجثة
ما عاد في طرف اللسان حلاوة ترويها في الحياة قصة
سادنو من رحيل الذلات ولتكن ليلا بلا قمر ولا ممسى
#
إكرامي حسن عبد الحميد
مجلة أدبية * فنية * متنوعة * شعر فصحى* شعر عامي* قصة * ومضة* أجتماعية ثقافية * سياسية
الاثنين، 8 أبريل 2019
الشاعر/ إكرامي حسن عبد الحميد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق